وجه ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، الأمير “محمد بن نايف بن عبدالعزيز”، بتنفيذ ضوابط وإجراءات البحث عن المفقودين، التي خرجت بها اللجنة الأمنية المشكلة لهذا الغرض.
وبحسب صحيفة “عاجل” فإن اللجنة رهنت استمرار عمليات البحث عن المفقودين إلى أطول مدة ممكنة، بقوة احتمال العثور عليهم أحياء، فيما حددت مدة البحث بثلاثة أسابيع فقط إذا كانت فرصة العثور عليهم أحياء غير ممكنة أو مستبعدة.
وأوضحت اللجنة أن قرار وقف البحث يتم بواسطة لجنة خاصة برئاسة إمارة المنطقة، حيث تخاطب بدورها اللجنة الدائمة لإصدار فتوى بهذا الخصوص، مع ضرورة الإبقاء على قوة رمزية تواصل البحث حتى صدور فتوى شرعية.
وأشارت اللجنة في توصياتها إلى أن استمرار عمليات البحث لفترات طويلة، فيه هدر للجهود البشرية والآلية، ويتسبب في تعطيلها عن مباشرة الحوادث الطارئة الأخرى التي تستجد.
وأوصت اللجنة بتطبيق تلك الإجراءات على عمليات البحث والإنقاذ لمن يسقطون في أماكن ضيقة وخطيرة مثل الآبار الارتوازية، وتشير كافة الدلائل على أنهم فارقوا الحياة، حيث يجب وقف العمل بعد مضي ثلاثة أسابيع.
وبحسب صحيفة “عاجل” فإن اللجنة رهنت استمرار عمليات البحث عن المفقودين إلى أطول مدة ممكنة، بقوة احتمال العثور عليهم أحياء، فيما حددت مدة البحث بثلاثة أسابيع فقط إذا كانت فرصة العثور عليهم أحياء غير ممكنة أو مستبعدة.
وأوضحت اللجنة أن قرار وقف البحث يتم بواسطة لجنة خاصة برئاسة إمارة المنطقة، حيث تخاطب بدورها اللجنة الدائمة لإصدار فتوى بهذا الخصوص، مع ضرورة الإبقاء على قوة رمزية تواصل البحث حتى صدور فتوى شرعية.
وأشارت اللجنة في توصياتها إلى أن استمرار عمليات البحث لفترات طويلة، فيه هدر للجهود البشرية والآلية، ويتسبب في تعطيلها عن مباشرة الحوادث الطارئة الأخرى التي تستجد.
وأوصت اللجنة بتطبيق تلك الإجراءات على عمليات البحث والإنقاذ لمن يسقطون في أماكن ضيقة وخطيرة مثل الآبار الارتوازية، وتشير كافة الدلائل على أنهم فارقوا الحياة، حيث يجب وقف العمل بعد مضي ثلاثة أسابيع.
